A Review Of رقية الزواج والرزق
A Review Of رقية الزواج والرزق
Blog Article
شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست واتساب تيلقرام ڤايبر لاين
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
- أَعوذُ بِكَلِماتِ اللهِ التّامَاتِ الّتِي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ ولا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ وما يَعْرُجُ فيها ومِنْ شَرِّ ما ذَرَأَ في الأرضِ وما يَخْرُجُ منها ومِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيلِ والنَّهارِ ومِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إِلّا طارِقًا يَطْرُقُ بِخَيرٍ يا رَحْمَن.
يمنّ الله علينا بالدواء، جعل لنا طرقًا وإرشادات للوقاية، حتى يبتعد العبد المسلم ويعتصم من سائر أنواع المس، ومن أبرز النصائح التي تساعد على الوقاية:
لو كان الشخص لا يرتاح لموضوع الزواج وقد مر شطر عمره عازبا , فما عليه إلا أن يقول:
“أعوذُ بِكلماتِ اللَّهِ التَّامَّةِ مِن كلِّ شيطانٍ وَهامَّةٍ، ومن كلِّ عينٍ لامَّةٍ”
الدعاء هو باب من أبواب الرحمة، ومن سأل الله بإلحاح ولجأ إليه فإن الله لا يرده خائبًا.
يَا كَبِيْرُ يَا عَظِيْمُ يَا سَلامُ اكْفِنِيْ شَرَّ مَا أَخَافُ شَرَّهُ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وقَوْلُكَ الحَقُّ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ، بلى
قراءة السوَر اعلاه مرة واحدة يومياً معاً بدون انقطاع ولمدة سبعة أيام
وهذا الدعاء: اللهم ذا السلطان العظيمِ والمنّ القديمِ ذا الرحمة الكريمِ وليّ الكلماتِ التاماتِ والدعواتِ المستجابات عافني من أنفسِ الجنِّ وأعينِ الإنس. سبع مرات.
يلجأ المسلمون في كل الأمور القاسية التي تواجههم في حياتهم إلى الصبر؛ ذلك لأنالبلاء سنة من سنن الله تعالى في هذا الكون، ومن أشكال البلاء في الدنيا والتي يواجهها المسلم بالصبر؛ تأخر نصيبه في الزواج، وذلك كله من قدر الله وحده، وهو سبحانه القادر فقط على كشفه، فعلى المسلم أن يعلم ذلك ويكون على قدر عظائم الأمور.[٥]
هناك العديد من الأمور التي يمكن للشخص القيام بها للوقاية من تعطيل الزواج، و من أهم هذه الأمور:
مَنْ قَرَأَ هَذَا الدُّعاءَ فِي اليَوْمِ عِشْرِيْنَ مَرَّةً لَم يَرَ قِلَّةً أَبَدًا، وَهُوَ مُجَرَّبٌ صَحِيْحٌ : "بِسْمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحِيمِ، يَا عَظِيمَ الجَلَالِ، يَا بَدِيعَ الكَمَالِ، يَا كَثِيْرَ النَّوَالِ، يَا دَائِمَ الإِفْضَالِ، يَا حَسَنَ الفَعَالِ، يَا قَائِمُ بِلَا زَوَالٍ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى ءَالِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم َ"
إنَّ مستقبل الإنسان هو رهين أفكاره ومشاعره وأحاسيسه، فلو جعل الزواج فقط هدفه فستتحول حياته إلى الظلام حال عدم حصول ذلك، بل يجدر بالمسلم أن ينظر إلى المستقبل بعين الأمل والتفاؤل فيُحسن من نفسه وشخصيّته ويقوي من ذاته ومكانته الاجتماعية، ولا يعدّ الزواج أكثر من مرحلة navigate to these guys في هذه الحياة إما أن تأتي أو لا.[١٠]